منتديات مدرسة صرة الثانوية للبنين
محمود درويش Welcome465

عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة يرجي التكرم بتسجبل الدخول اذا كنت عضو معنا
او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة المنتدي
سنتشرف بتسجيلك
شكرا

محمود درويش Good_luck
منتديات مدرسة صرة الثانوية للبنين
محمود درويش Welcome465

عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة يرجي التكرم بتسجبل الدخول اذا كنت عضو معنا
او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة المنتدي
سنتشرف بتسجيلك
شكرا

محمود درويش Good_luck
منتديات مدرسة صرة الثانوية للبنين
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


منتديات مدرسة صرة الثانوية للبنين
 
الرئيسيةالرئيسية  البوابةالبوابة  أحدث الصورأحدث الصور  التسجيلالتسجيل  دخولدخول  
اهلا وسهلا بكم في منتديات مدرسة صرة القانوية للبنين
** لرؤية المواضيع والروابط التي تم وضعها يرجى التسجيل في المنتدى **
 لتكون مشرف على المنتدى قم باضافة ما تريد من مواضيع وردود بعد تسجيلك
**لقد تم اضافة المواضيع على المنتدى **
** منتديات مدرسة صرة القانوية للبنين **
لمزيد من المعلومات يرجى زيارة الموقع التالي http://bara2010.webs.com
اهلا وسهلا بكم في منتديات مدرسة صرة القانوية للبنين
بحـث
 
 

نتائج البحث
 
Rechercher بحث متقدم
مواضيع مماثلة
المواضيع الأخيرة
» حصريا على منتديات كل شي بالمحبة احلى البوم نجوى كرم ما في نوم
محمود درويش Emptyالأربعاء يوليو 20, 2011 6:07 am من طرف براء ابراهيم

» حصريا على منتديات كل شي بالمحبة احلى البوم تامر حسني خدني من الدنيا
محمود درويش Emptyالإثنين يوليو 18, 2011 1:06 am من طرف براء ابراهيم

»  حصريا على منتديات كل شي بالمحبة احلىCARS II - 2011
محمود درويش Emptyالإثنين يوليو 18, 2011 12:56 am من طرف براء ابراهيم

»  Ski Racing 2006 RELOADED
محمود درويش Emptyالإثنين يوليو 18, 2011 12:44 am من طرف براء ابراهيم

» صـــــور اطــــــفــــــال
محمود درويش Emptyالإثنين يوليو 18, 2011 12:31 am من طرف براء ابراهيم

» صور طــــــــــــــــــــبيعة
محمود درويش Emptyالإثنين يوليو 18, 2011 12:25 am من طرف براء ابراهيم

» المــــــــــــســـــــــــابقة الـــــــــرمـــــــــــــضـــــــــأنية
محمود درويش Emptyالإثنين يوليو 18, 2011 12:12 am من طرف براء ابراهيم

» كوليكشن ايقونات على منتديات كل شي بالمحبة احلى2011
محمود درويش Emptyالسبت يوليو 16, 2011 11:27 pm من طرف براء ابراهيم

» Windows Live Messenger 15.4.3538.513
محمود درويش Emptyالخميس يوليو 14, 2011 6:51 pm من طرف براء ابراهيم

ازرار التصفُّح
 البوابة
 الصفحة الرئيسية
 قائمة الاعضاء
 البيانات الشخصية
 س .و .ج
 ابحـث
منتدى
التبادل الاعلاني
احداث منتدى مجاني
ازرار التصفُّح
 البوابة
 الصفحة الرئيسية
 قائمة الاعضاء
 البيانات الشخصية
 س .و .ج
 ابحـث
نوفمبر 2024
الأحدالإثنينالثلاثاءالأربعاءالخميسالجمعةالسبت
     12
3456789
10111213141516
17181920212223
24252627282930
اليوميةاليومية

 

 محمود درويش

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
براء ابراهيم
مدير المنتدى
مدير المنتدى
براء ابراهيم


عدد المساهمات : 149
نقاط : 1900239352
السٌّمعَة : 0
تاريخ التسجيل : 23/08/2009
العمر : 30
الموقع : صرة

محمود درويش Empty
مُساهمةموضوع: محمود درويش   محمود درويش Emptyالثلاثاء يونيو 15, 2010 10:01 pm

محمود
درويش.. وطن في قصيدة




[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]


درويش
يوقع على ديوانه الأخير لمعجبيه في
رام الله





"لم
يكن محمود درويش يعبث لحظة واحدة بأدوات
رسالته لفرط حساسية هذه الأدوات. فأداة
الشاعر الفلسطيني واحدة بطبيعته
الاستثنائية، هذه الأداة هي الوطن
المفقود الذي يصبح في الغياب فردوسا
مفقودا"، هكذا صدر الحكم - قدريا - على
محمود درويش الشاعر أن يولد فلسطينيا
ليصبح لسانا لهذه الأرض التي أُفقدت عن
عمد الكثير من ألسنتها.



والمتتبع
لحياة محمود درويش يجدها قد مثّلت - بصورة
نموذجية - أبعاد قضية شعبه على مدار ستين
عاما هي مدتها، وعبر توصيفات صدقت في كل
وقت على كل أفراد هذا الشعب.




مع
الميلاد: عندما كنت صغيرا.. كانت الوردة
داري.. والعصافير إزاري




في
عام 1942 وُلد محمود درويش في قرية "البروة"
بالقرب من عكا، وهي القرية التي لا يذكر
منها الكثير، حيث بترت ذكرياته فجأة وهو
في السادسة من عمره.



في
إحدى الليالي حالكة السواد استيقظ فجأة
على أصوات انفجارات بعيدة تقترب، وعلى
هرج في المنزل، وخروج فجائي، وعدوٍ استمر
لأكثر من ست وثلاثين ساعة تخلله اختباء
في المزارع من أولئك الذين يقتلون
ويحرقون ويدمرون كل ما يجدونه أمامهم "عصابات
الهاجاناة".



ويستيقظ
الطفل محمود درويش ليجد نفسه في مكان
جديد اسمه "لبنان"، وهنا يبدأ وعيه
بالقضية يتشكل من وعيه ببعض الكلمات، مثل:
فلسطين، وكالات الغوث، الصليب الأحمر،
المخيم، واللاجئين… وهي الكلمات التي
شكّلت مع ذلك إحساسه بهذه الأرض، حين كان
لاجئا فلسطينيا، وسُرقت منه طفولته
وأرضه.




وفي
عامه السابع عشر تسلل إلى فلسطين عبر
الحدود اللبنانية، وعن هذه التجربة يقول:




"قيل
لي في مساء ذات يوم.. الليلة نعود إلى
فلسطين، وفي الليل وعلى امتداد عشرات
الكيلومترات في الجبال والوديان الوعرة
كنا نسير أنا وأحد أعمامي ورجل آخر هو
الدليل، في الصباح وجدت نفسي أصطدم بجدار
فولاذي من خيبة الأمل: أنا الآن في فلسطين
الموعودة؟! ولكن أين هي؟ فلم أعد إلى
بيتي، فقد أدركت بصعوبة بالغة أن القرية
هدمت وحرقت".



هكذا
عاد الشاب محمود درويش إلى قريته فوجدها
قد صارت أرضا خلاء، فصار يحمل اسما جديدا
هو:

"لاجئ فلسطيني في فلسطين"، وهو
الاسم الذي جعله مطاردًا دائما من الشرطة
الإسرائيلية، فهو لا يحمل بطاقة هوية
إسرائيلية؛ لأنه "متسلل".. وبالكاد
وتنسيقًا مع وكالات الغوث بدأ الشاب
اليافع في العمل السياسي داخل المجتمع
الإسرائيلي، محاولا خلق مناخ معادٍ
للممارسات الإرهابية الصهيونية، وكان من
نتيجة ذلك أن صار محررا ومترجما في
الصحيفة التي يصدرها الحزب الشيوعي
الإسرائيلي (راكاح)، وهو الحزب الذي رفع
في تلك الفترة المبكرة من الستينيات
شعارا يقول:
"مع الشعوب العربية.. ضد
الاستعمار"، وهي الفترة ذاتها التي
بدأ يقول فيها الشعر، واشتُهر داخل
المجتمع العربي في فلسطين بوصفه شاعرا
للمقاومة لدرجة أنه كان قادرا بقصيدته
على إرباك حمَلة السلاح الصهاينة،
فحينئذ كانت الشرطة الإسرائيلية تحاصر
أي قرية تقيم أمسية شعرية لمحمود درويش.



وبعد
سلسلة من المحاصرات، اضطر الحاكم
العسكري إلى تحديد إقامته في الحي الذي
يعيش فيه، فصار محظورا عليه مغادرة هذا
الحي منذ غروب الشمس إلى شروقها في اليوم
التالي، ظانا أنه سيكتم صوت الشاعر عبر
منعه من إقامة أمسياته.




إلى
المنفى: وطني على كتفي.. بقايا الأرض في
جسد العروبة




وهنا
بدأ محمود درويش الشاعر الشاب مرحلة
جديدة في حياته بعد أن سُجن في معتقلات
الصهيونية ثلاث مرات: 1961 – 1965 – 1967.



ففي
مطلع السبعينيات وصل محمود درويش إلى
بيروت مسبوقا بشهرته كشاعر، وعبر أعوام
طويلة من التنقل كان شعره صوتا قويا
يخترق أصوات انفجارات الحرب الأهلية في
لبنان.



وفي
عام 1977 وصلت شهرته إلى أوجها، حيث وُزع من
كتبه أكثر من مليون نسخة في الوقت الذي
امتلكت فيه قصائده مساحة قوية من التأثير
على كل الأوساط، حتى إن إحدى قصائده (عابرون
في كلام عابر) قد أثارت نقاشا حادا داخل
الكنيست الإسرائيلي.



هذا
التأثير الكبير أهَّله بجدارة لأن يكون
عضوا في اللجنة التنفيذية لمنظمة
التحرير الفلسطينية على الرغم من عدم
انتمائه لأية جماعة أو حزب سياسي منذ
مطلع السبعينيات، وقد تطورت علاقته
بمنظمة التحرير حتى اختاره "عرفات"
مستشارا له فيما بعد ولفترة طويلة، وقد
كان وجوده عاملا مهما في توحيد صفوف
المقاومة حينما كان يشتد الاختلاف، وما
أكثر ما كان يشتد!.



يذكر
"زياد عبد الفتاح" أحد أعضاء اللجنة
التنفيذية لمنظمة التحرير واقعة تؤكد
هذا المعنى فيقول: "قرأ محمود درويش
على المجلس الوطني الفلسطيني بكامل
أعضائه ومراقبيه ومرافقيه وضيوفه وحرسه
قصيدة: "مديح الظل العالي "

فأثملهم وشغلهم عن النطاح السياسي الذي
شب بينهم في تلك الجلسة.



وهذا
ما جعل ياسر عرفات يحاول إقناع محمود
درويش بُعيد إعلان قيام الدولة
الفلسطينية في المنفى بتولي وزارة
الثقافة الفلسطينية، ولكن الرد كان
بالرفض، معللا هذا الرفض بأن أمله الوحيد
هو العودة إلى الوطن ثم التفرغ لكتابة
الشعر.



وقد
عاش محمود درويش كثيرا من مآسي هذه
المقاومة، وشاهد بنفسه كثيرين من
أصدقائه ورفقاء كفاحه وهم يسقطون بأيدي
القتلة الصهاينة، وكانت أكثر حوادث
السقوط تأثيرا في نفسه حادث اغتيال "ماجد
أبو شرار" في روما عام 1981، حين كانا
يشاركان في مؤتمر عالمي لدعم الكتاب
والصحفيين الفلسطينيين نظَّمه اتحاد
الصحفيين العرب بالتعاون مع إحدى الجهات
الثقافية الإيطالية.. وضع الموساد
المتفجرات تحت سرير ماجد أبو شرار.. وبعد
موته كتب محمود درويش في إحدى قصائده: "أصدقائي..
لا تموتوا".



كان
محمود درويش مقيما في بيروت منذ مطلع
السبعينيات، وعلى الرغم من تجواله
المستمر إلا أنه قد اعتبرها محطة
ارتكازه، كما كانت حياته في بيروت زاخرة
بالنشاط الأدبي والثقافي، فقد أصدر منها
في أواخر السبعينيات مجلة الكرمل

التي رأس تحريرها والتي اعتبرت صوت
اتحاد الكتاب الفلسطينيين.




تحت
القصف: (بيروت.. لا)




أثناء
قصف بيروت الوحشي، كان محمود درويش يعيش
حياته الطبيعية، يخرج ويتنقل بين الناس
تحت القصف، لم يكن يقاتل بنفسه، فهو لم
يعرف يوما كيف يطلق رصاصة، لكن وجوده -
وهو الشاعر المعروف - بين المقاتلين كان
يرفع من معنوياتهم، وقد أثر قصف بيروت في
درويش تأثيرا كبيرا على مستويات عديدة.



فعلى
المستوى النفسي كانت المرة الأولى التي
يحس فيها بالحنق الشديد، على الرغم من
إحباطاته السابقة، وعلى المستوى الشعري
أسهم هذا القصف في تخليه عن بعض غموض شعره
لينزل إلى مستوى أي قارئ، فأنتج قصيدته
الطويلة الرائعة "مديح الظل العالي"،
معتبرا إياها قصيدة تسجيلية ترسم الواقع
الأليم، وتدين العالم العربي، بل
الإنسانية كلها.



وأسفر
القصف عن خروج المقاومة الفلسطينية من
بيروت، بينما فضّل محمود درويش البقاء في
بيروت، معولا على عدم أهميته بالنسبة
للصهاينة، لكنه وبعد عشرين يوما من بقائه
علم أنه مطلوب للتصفية، فاستطاع أن يتسلل
هاربا من بيروت إلى باريس ليعود مرة أخرى
إلى حقيبته وطنا متنقلا ومنفى إجباريا.
وبين القاهرة وتونس وباريس عاش محمود
درويش حبيس العالم المفتوح معزولا عن
جنته الموعودة.. فلسطين.



لقد
كان الأمل في العودة هو ما يدفعه دائما
للمقاومة، والنضال والدفع إلى النضال.



كان
محمود درويش دائما يحلُم بالعودة إلى
أرضه يشرب منها تاريخها، وينشر رحيق شعره
على العالم بعد أن تختفي رائحة البارود،
لكنه حلم لم يتحقق حتى الآن!.



اتفاقات
التسوية "لماذا تطيل التفاوض يا ملك
الاحتضار"؟




في
عام 1993 وأثناء تواجده في تونس مع المجلس
الوطني الفلسطيني، أُتيح لمحمود درويش
أن يقرأ اتفاق أوسلو، واختلف مع ياسر
عرفات لأول مرة حول هذا الاتفاق، فكان
رفضه مدويا، وعندما تم التوقيع عليه
بالأحرف الأولى قدم استقالته من المجلس
الوطني الفلسطيني، وشرح بعد ذلك أسباب
استقالته قائلا: "إن هذا الاتفاق ليس
عادلا؛ لأنه لا يوفر الحد الأدنى من
إحساس الفلسطيني بامتلاك هويته
الفلسطينية، ولا جغرافية هذه الهوية
إنما يجعل الشعب الفلسطيني مطروحا أمام
مرحلة تجريب انتقالي.. وقد أسفر الواقع
والتجريب بعد ثلاث سنوات عن شيء أكثر
مأساوية وأكثر سخرية، وهو أن نص أوسلو
أفضل من الواقع الذي أنتجه هذا النص".



وعاد
درويش في يونيو 1994 إلى فلسطين، واختار
الإقامة في رام الله، وعانى مذلة الوجود
في أرض تنتمي له، ويحكمها -ولا يحكمه-
فيها شرطي إسرائيلي.. واستمر يقول الشعر
تحت حصار الدبابات الإسرائيلية، إلى أن
تم اجتياحها أخيرا، ولم يسلم هو شخصيا من
هذا الاجتياح، حيث داهمت الشرطة
الإسرائيلية منزله، وعبثت بأسلحته:
أوراقه وأقلامه.




رحلة
الإبداع "مع الشعر مجيئي … مع الشعر
رحيلي"




"إذا
كنا هامشيين إلى هذا الحد فكريا وسياسيا
فكيف نكون جوهريين إبداعيا؟"



هكذا
أجاب درويش، وهكذا يرى نفسه وسط عالم من
الإبداع الجيد والمبدعين "الجوهريين"،
رغم التقدير الذي يلقاه داخل وطننا
العربي وخارجه الذي بلغ ذروته حين قام
وفد من البرلمان العالمي للكتاب يضم وول
سوينكا وخوسيه ساراماغو وفينثنثو
كونسولو وبرايتن برايتنباك وخوان
غويتيسولو إلى جانب كريستيان سالمون
سكرتير البرلمان 24 مارس 2002 بزيارة درويش
المحاصر في رام الله مثل ثلاثة ملايين من
مواطنيه، وهذه الخطوة –زيارة وفد
الأدباء لفلسطين- التي لم تستغل جيدا رغم
أنها حدث في منتهى الأهمية – تنم عن
المكانة التي يحتلها درويش على خريطة
الإبداع العالمي.



وعلى
هامش الزيارة كتب الكاتب الأسباني خوان
غويتسولو مقالا نشره في عدد من الصحف
الفرنسية والأسبانية اعتبر فيه محمود
درويش أحد أفضل الشعراء العرب في القرن
الحالي ويرمز تاريخه الشخصي إلى تاريخ
قومه، وقال عن درويش إنه استطاع
:
تطوير هموم شعرية جميلة ومؤثرة احتلت
فيها فلسطين موقعا مركزيا، فكان شعره
التزاما بالكلمة الجوهرية الدقيقة، وليس
شعرا نضاليا أو دعويا، هكذا تمكن درويش،
شأنه في ذلك شأن الشعراء الحقيقيين، من
ابتكار واقع لفظي يرسخ في ذهن القارئ
باستقلال تام عن الموضوع أو الباعث الذي
أحدثه.



وكان
درويش قد شارك في الانتفاضة الأخيرة
بكلماته التي لا يملك غيرها بديوان كتبه
في أقل من شهر عندما كان محاصرا في رام
الله، وأعلن درويش أنه كتب هذا الديوان –
الذي أهدى ريعه لصالح الانتفاضة – حين
كان يرى من بيته الدبابات والجنود, ويقول:
"لم تكن لدي طريقة مقاومة إلا أن أكتب,
وكلما كتبت أكثر كنت أشعر أن الحصار
يبتعد, وكانت اللغة وكأنها تبعد الجنود
لأن قوتي الوحيدة هي قوة لغوية".


وتابع
قائلا "كتبت عن قوة الحياة واستمرارها
وأبدية العلاقة بالأشياء والطبيعة.
الطائرات تمر في السماء لدقائق ولكن
الحمام دائم.. كنت أتشبث بقوة الحياة في
الطبيعة للرد على الحصار الذي
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
http://bara2010.webs.com
 
محمود درويش
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» الشاعر محمود درويش
» محمود علي البنا
»  جديد جديد هاني وعوني الشوشاري والزمار اسامة ابو علي حفلة محمود ابراهيم /صرة

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتديات مدرسة صرة الثانوية للبنين :: شعراء من بلادي-
انتقل الى: